The Disadvantages of Adsense

من مساوئ ادسنس

كما يصبح ادسنس برنامج الناشر الأكثر شعبية بالنسبة للسعر نقرة الإعلان، وعيوب ومساوئ لا تزال موجودة. منذ اختاروا المعلنين إنشائها للإعلان في البحث لأنهم شعروا أن الزوار سيكون أقل استهدافا. هذا هو مصدر قلق حقيقي واحد أن يجعل الشعور بالكمال. إذا كنت تزور موقع على شبكة الانترنت، وتلاحظ وجود الإعلان ثم هناك احتمالات كنت لا سيما التركيز على مضمونه.

أصبح ادسنس أيضا شعبية لدرجة أن الناس يمكن تمييزها عن غيرها من الاعلانات. ولذلك قد يختار الناس تجاهلها حتى من دون دفع لهم الفكر. لقد كان هذا موضوعا ساخنا التي ناقشها المدونون واحد التي يمكن أن تحتوي على الكثير من الحقيقة. وحمل الكثير من جوجل لهذا، وقرارهم لتشمل النص الذي يقول "إعلانات Google" تحت الإعلان.

تفشل العديد من الناشرين أيضا للحصول على عائدات من أي وقت مضى كان متوقعا عند بدء تشغيل البرنامج. تلك كسب فقط 30 - ان 40 زائر يوميا إلى مواقع الويب الخاصة بهم من غير المرجح أن تكسب حتى دولار واحد في اليوم. العديد من المعلنين الحديث عن مثل معدلات 1.5٪ - 5٪ لحركة المرور على النقر التحويل، في حين فقط كسب حوالي $ 0.10 في نقرة. الرياضيات لا يعمل بها كبيرة، لكنك بالكاد يمكن إلقاء اللوم المعلنين أو جوجل إذا لم يتم جلب ما يكفي من المرور. والمفتاح هو لجلب استهدفت حركة المرور إلى موقع الويب الخاص بك التي من المرجح أن الضغط على الاعلانات، ولكن يقال أنه قد يكون من الأسهل على البرامج الأخرى التي تسمح الشخصيات مثل حصة 75٪ من عائدات الإعلانات للناشرين.

وثمة عيب آخر في AdSense هو أنه أصبح تقريبا مبتذل. ظهورها على المواقع التي تظهر عادة إلى أن تكون مصممة بطريقة DIY له الناس من الرصاص لربطها ارتباطا وثيقا. لا يمكن معالجتها إلا من خلال هذا ادسنس المتطورة لتكون أكثر جاذبية لأكبر العلامات التجارية، بينما أولئك الذين يستخدمون حاليا ادسنس مقيدة.

غوغل أدسنس أيضا لمعالجة قضية الغش فوق الذي من المتوقع أن الاعتماد لأكثر من 15٪ من خلال النقر معدل في المحتوى. ويعني هذا، وقد انتقل هذا المعلن الذين تضرروا بشكل خاص بعيدا إلى برامج أخرى أو قيدت إعلاناتها للبحث.

ويعني هذا أن هناك منافسة أقل في المحتوى والإيرادات وبالتالي أصغر للناشرين. الناشر الذي كان سابقا الإعلانات ذات العوائد المرتفعة، تواجه الآن لتغيير محتواها لضمان حصولهم على أية إعلانات على الإطلاق. وكان هذا إلى حد كبير خطأ من الناشرين أنفسهم إلا أن القضية هي قضية ذلك؛ إذا لم تعالج يمكن أن يجلب ادسنس تجثو على ركبتيها. 

لديه جوجل ادسنس أيضا مساوئ لا يكفي لدفع برنامج البحث. برامج مماثلة أخرى دفع أسعار أعلى، وإذا تقرر الناشرين الذهاب إلى مكان آخر ثم سوف تحدث مشاكل للمعلنين والناشرين على حد سواء. على الرغم من أن جوجل لا يدفعون ما يكفي لبحث مشكلة رئيسية أخرى مع أدسنس هو أنه ليس لديها قاعدة بيانات قوية من الاعلانات الرسومية. العديد من المعلنين يفضلون دفع بيانيا تظهر الإعلانات، ولكن هذا لم يتحقق بعد. كما توجد العديد من البرامج الأخرى لقدرة شرائية يمكن أن تحدث مشكلات توزيع الرسوم البيانية.

في حين أن هذا قد لا يكون مشكلة بالنسبة لجميع الناشرين، وكثير يشكون من الاعلانات داخل موقعهم لا تتغير، لذلك تفشل تكرار الزوار لرؤية الاعلانات حتى الطازجة وبالتالي تفشل في زيارتهم. هذه هي المشكلة التي يمكن معالجتها من خلال اتخاذ الاعلانات تدوير. ولكن إذا كان الاعلانات تدور ثم كيف يمكن لهذا أن تكون مرتبطة مع المعلنين يدفعون سعر النقرة؟ هذه كلها مشاكل التي لديها جوجل لمعالجة لضمان ادسنس يبقى الرائدة في السوق.

في AdWords من جهة أخرى لديها أيضا مزايا رئيسية، ويبقى الأفضل في السوق. انها معدلات جنة البرنامج والتنسيق ويمكن اختيار من قبل المعلنين بحيث حتى عندما يشعرون بأنهم لا يحصلون على النتائج التي نتوقع أنها يمكن أن تخفض أسعارها في حين لا تزال تستخدم هذه الخدمة.

في حين لا تزال العديد من القضايا مع ادسنس البرنامج لا يزال الأكثر شعبية بين الناشرين، بينما جوجل Adwords يبقى الأكثر شعبية بين المعلنين. مع قاعدة بيانات لأكثر من 140،000 ادووردس سيبقى على رأس للمرة القادمة.